Top باك لينك Secrets
Top باك لينك Secrets
Blog Article
راقب منشوراتهم وتصاميمهم، اشترك في نشرتهم البريدية، اعرف كيف يعملون على بناء الروابط الخلفية.
احرص على اختيار المؤثر الذي ستتعامل معه بعناية، فلابد من امتلاكه جمهور لا بأس به مهتم بنوعية الخدمات أو المنتجات لديك، وكذلك قوة الموقع ذات تأثير في مدى جودة الباك لينك الذي ستحصل عليه.
جيست بوست ( التدوين الاستضافي) هو عملية كتابة المدونات لنشرها على مواقع الويب الأخرى التي لا تعود ملكيتها لكاتب المدونة الأصلي.
يرى جوجل هذا النص الأساسي ويقول: “هممم. استخدم هذا الموقع نص الرابط: “حلويات عربية”. يجب أن تكون الصفحة التي يرتبط بها حول “حلويات عربية”.
لكن عليك أن تضيف قيمة للنقال على الويكي بيديا وليس فقط تعديل عشوائي، بالنهاية نعسى جميعًا إلى جانب تطوير مواقعنا أن نوسع المحتوى العربي المفيد على الانترنت.
أيضًا وهو الأهم أنك من خلال التواصل مع هؤلاء ستعرض عليهم مقالات ومصادر من موقعك تكون مفيدة لأعمالهم ومواقعهم وبالتالي سيكون الربح متبادل:
إذا كنت تتطلع إلى بناء المزيد من الروابط الخارجية في موقعك، فهذه المقالة أُعدت خصيصاً من أجلك. اِقرأ لتعرف أهم طرق واستراتيجيات بناء الروابط الخارجية…
الرسم البياني هو تمثيل لمجموعة من البيانات والأرقام، ويكثر استخدامها في الدراسات والاحصائيات.
شراء خدمات بناء آلاف الروابط باكلينك لموقعك مقابل خمسة دولارات
كل ما عليك فعله هو التواصل مع المواقع ذات الصلة بموقعك، أي أنها تحتوي على محتوى يشابه محتوى موقعك.
ومع ذلك، لا يعامل جوجل جميع الروابط بشكل متساوٍ، ويمكن للنوع الخطأ منها (الروابط تعرّف على المزيد السامة) أن يُضر بترتيبك بدلاً من إفادتك.
تقوم أحيانًا بعض المواقع بتعريف قرائها بقائمة خدمات أو منتجات ضمن مجال معين ليحصل مقدمي تلك الخدمات أو المنتجات على روابط خلفية لمنتجاتهم وخدماتهم من خلال تلك المقالات، في حال لاحظت أحد هذه المقالات ذكرت بعض من منافسيك ولم تتطرق إليك فربما هذه فرصة جيدة للحصول على باك لينك من هذا المقال.
تتيح أيضًا نظام خاص لمتابعة جهودك في بناء الروابط الخلفية سواء كنت تعمل على الأمر بمفردك أو مع فريق العمل، يمكن تحديد التنبيهات ومتابعة المهام، لتجمع في مكان واحد كل التفاصيل التي تحتاجها لبناء الروابط الخلفية لموقعك.
إذا حصلوا على روابط من خلال كتابة مقالات على مواقع أخرى، فحاول أن تصبح مؤلفًا ضيفًا على نفس المواقع.
